صورة أرشيفية لاجتماع أستانة
عبر مواقع التواصل الاجتماعي، انتشر هاشتاغ "هيئة المفاوضات لا تمثلني" عبّر فيه الكثير من الناشطين عن رفضهم لأداء هيئة المفاوضات السورية المعارضة، فيما أجرت "أنا برس" استطلاعًا لرأي قرائها حول مضمون تلك الحملة الإلكترونية وما إن كانوا يتفقون مع المشاركين فيها أم لا.