يعتبر إهمال النفايات الطبية وخلطها بالنفايات العضوية في مكبات القمامة الموجودة بكثرة في محافظة إدلب، خطراً كبيراً على عمال النظافة وعمال جمع المعادن من القمامة والسكان نتيجة احتواء النفايات الطبية على مواد كيميائية سامة؛ في حين تبدو جهود التصدي لمخاطر هذه النفايات قاصرة في ظل انتشار الأمراض والأوبئة.