يحيي العالم اليوم، اليوم العالمي للمرأة، باعتبارها عنصر فاعل ومؤثر في المجتمعات، على قدم المساواة مع الرجل. ويحل عام جديد والمرأة السورية لا تزال تضرب نماذج مختلفة في الصبر والتحمل، القوة والجرأة والإخلاص والمثابرة.
"ذكراه انطبعت في رأسي فلا أنساه.. ودعته بدموعي وأحزاني.. ذهب دون عودة بقلبه البريء المليء بالحياة والحب" تتحدث الشابة السورية حنان (23 عاماً) عن زوجها الذي فقدته بعد حياة دامت لبعض السنوات، بدأت من داريا قرب دمشق وحطت بهم الرحال -بسبب الأحداث الأخيرة التي شهدتها سوريا- في لبنان؛ هربا من القصف الذي دمر المنازل وحطم أحلام الصغار والكبار. فقدت حنان زوجها بطريقة بشعة، لكنها لم تفقد الأمل.
محافظة المرأة على رشاقتها ليست فقط نظام حياة يومي، بل ضرورة طبية وحياتية ونفسية شديدة الأهمية، خاصة إذا عرفنا أن السمنة أكثر انتشارًا بين النساء مقارنة بالرجال كما ذهبت إلى ذلك دراسة طبية نشرتها مجلة "نيوزويك" البريطانية، وأكدت ضرورة محافظة المرأة في مختلف الأعمار على ممارسة أنشطة رياضية واتباع نُظم غذائية مُقننة تبعدها عن شبح السمنة.
كشف وسائل إعلام لبنانية عن تعرض فيلا الفنانة نانسي عجرم، في نيو سهيلة كسروان، فجر الأحد، لمحاولة سرقة، حيث تصدى زوجها الدكتور فادي الهاشم للسارق الذي كان يحمل السلاح، وبعد تبادل إطلاق النار بينهما قُتل اللص.
نشر المحامي المصري المختص بشؤون السوريين في مصر، يوسف المطعني، مقطع فيديو له يوضح خلاله الإجراءات القانونية لتملك السوريين وحدات سكنية أو أراض للبناء أو أراض زراعية في مصر، ومن ثم الحصول على الإقامة عليها بعد ذلك.
"يا نصر الله وديها ولا تنسى القائد بشار .. على إدلب هاي جايين نحرق الدنيا بالنار"، بهذا الكلمات تغنى مطرب فلسطيني يدعى محمد البرغوثي، في إحدى حفلات الزفاف بمدينة رام الله، ما أثار استنكاراً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي.