بحثت مجموعة من الدول الاوربية والعربية وجامعة الدول العربية مجموعة من النقاط المتعلقة بسوريا، وكيفية إيجاد حلول لها، وما هي إمكانية الحد من تفاقم الحزن والأسى الحاصل على الأراضي السورية.
حمّل رأس النظام السوري "بشار الأسد" انكسار الاقتصاد في سوريا على الوداع المقدرة بمليارات الدولارات التي تحتجزها لبنان بعد الأزمة المالية التي شهدتها، وقال إن السبب الرئيسي للأزمة في سوريا هو مليارات الدولات العائدة للمواطنين السورين والمحتجزة في لبنان