أكد مستشار الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ياسين أكتاي، إن بلاده لن تسمح لنظام بشار الأسد بشن هجون عسكري على إدلب شمال غرب سوريا، متحدثاً عن جهود لتجنيب المحافظة الهجمات ضدها.
أعلنت الأطراف المقاتلة في مناطق القلمون الغربي و جرود عرسال وفليطة المتمثلة بميليشيات حزب الله اللبناني وفصائل المعارضة السورية المسلحة والجيش اللبناني وهيئة تحرير الشام، صباح اليوم الخميس السابع والعشرون من شهر يوليو/تموز الجاري عن وقف المعارك لمدة ثلاثة أيام عقب تدخل أطراف محلية لبنانية لحل النزاع الممتد منذ الأربعاء الماضي.
من جانبه أصدر "فيلق الرحمن" بيان رقم 58/4 ذات اليوم اعتبر من خلاله أن المستهدف بهذا الإعتداء الذي وصفه بـ "الآثم" هو فيلق الرحمن وبشكل مباشر، موضحاً أن كل ما أشاعه جيش الإسلام عن احتجاز مؤازرة له أو قطع الطريق
أماط الاتفاق -الذي تم تأجيل تنفيذه مؤخرًا- والذي جرى بوساطة قطرية بين إيران وأحد فصائل المعارضة السورية المسلحة "جيش الفتح" مؤخرًا، اللثام عن مخاوف واسعة بشأن عجلة التغيرات الديمغرافية التي تشهدها سوريا، والتي يعززها ذلك الاتفاق القاضي بعملية تهجير يتم خلالها تبادل المناطق وفك حصار المدن والبلدات المحاصرة، على أساس مذهبي يُطل من خلاله شبح التقسيم الذي تصبو إليه بعض الأطراف في تعاطيها مع الأزمة السورية، بحيث يتم إجلاء سكان مناطق ذات أغلبية شيعية في محافظة إدلب إلى مناطق مماثلة في ريف دمشق، وأهالي
حيث قام رتل عسكري مؤلف من قوة أمنية تضم عدداً من عناصر هيئة فتح الشام باقتحام حرم المشفى المركزي في مدينة معرة النعمان واعتقلت حرس المشفى واستولت على جميع محتويات المقرات العسكرية القريبة منه، رغم الإعلان في