وشدد على أن حوادث إصابة الاعلاميين في الأيام الأخيرة الماضية ونجاة إعلاميين آخرين في معرة النعمان من إحدى ما وصفها بـ "صواريخ الحقد" لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة، ولكن "نتمنى أن نؤمن للإعلاميين وسائل الحماية التي تمكنهم من العمل في هذه الظروف الخطيرة".