عمليات اغتيال خلفها طالما تم تسجيل الفاعل فيها مجهول، بينما احرار حوران في هذه المرة لديهم رأي آخر حول هوية الفاعل المتورط بعمليات الإغتيال والقتل في درعا
قوات الأسد متمثلة بالفرقة الرابعة تحاول الدخول بالعتاد الثقيل والمشاة إلى المناطق المحيطة بمدينة طفس بريف درعا الغربي، وذلك في ظل اشتباكات عنيفة تجري أثناء عملية التصدي لتقدم هذه القوات من قبل عناصر سابقين في الجيش الحر بالمنطقة.
عقد معارضون وبعض القادة من فصائل المعارضة في درعا، اجتماعاً، يوم الخميس 5 تشرين الثاني، بغية تشكيل جسم سياسي وعسكري في آن واحد، يمثل المنطقة بكافة مكوناتها.