أوضح الناطق العسكري باسم "الجيش الوطني السوري" الرائد "يوسف الحمود" مزيداً من التفاصيل حول خبر أوردته وكالة "اﻷناضول" التركية للأنباء بشأن وصول عشرات الجنود المصريين مؤخراً لريفَيْ حلب وإدلب.
أعلن عديد من السوريين المقيمين في مصر، عن تطوعهم لمساندة السلطات المصرية من أجل التصدي لفيروس كورونا، وذلك بعد أن فتحت السلطات المصرية باب التطوع للمشاركة في عدد من الأنشطة التطوعية ضمن إجراءات التصدي للفيروس.
في مصر، والتي ينشط فيها كثير من السوريين في أعمال خاصة في محال ومتاجر مختلفة وأسسوا شركات ومطاعم جمعت عمالة مصرية وسورية على حد سواء، بخلاف تضرر العاملين، فثمة أسر دون معيل تفاقمت أزماتها مع الإجراءات الوقائية المتخذة من قبل الحكومة المصرية بمنع التجوال من السابعة مساءً وحتى السادسة صباحاً.
ومن أهم أعراض فيروس كورونا الجديد، ارتفاع في درجات الحرارة والضيق في التنفس والسعال والكحة، وفي حال شعر أحدهم بهذه الأعراض، عليه مراجعة المراكز الطبية للتأكد من طبيعة المرض، والحصول على العناية الصحية اللازمة.
درعا تعتبر بوابة تهريب المخدرات على دول الخليج عبر الأردن، وبالتالي فإن الميليشيات الإيرانية، وعلى رأسها حزب الله، ومعها شخصيات بارزة من النظام السوري، تعمل على تسهيل عمل المهربين في المنطقة
بعد أن نشرت "أنا برس" قصة المسنة السورية "منال" التي ضاق بها الحال في مصر، ولجأت إلى افتراش الرصيف، بأحد شوارع حي فيصل بمحافظة الجيزة المصرية، انتقلت "منال" أخيراً إلى دار رعاية، بجهود خاصة.
قال مصدر حكومي مصري مسؤول (بإحدى الوزارات الاقتصادية) إن هناك توجهاً مصرياً لمعالجة الإغراق التركي للأسواق المصرية، وذلك من خلال تشجيع ودعم رجال الأعمال المصريين ورجال الأعمال من جنسيات أخرى، سواء المقيمين في مصر أو خارجها، على ضخ استثمارات "مشتركة" دعماً للمنافسة في مواجهة المنتجات والاستثمارات التركية، بخاصة في قطاعي الملابس الجاهزة والأغذية.