بحثت مجموعة من الدول الاوربية والعربية وجامعة الدول العربية مجموعة من النقاط المتعلقة بسوريا، وكيفية إيجاد حلول لها، وما هي إمكانية الحد من تفاقم الحزن والأسى الحاصل على الأراضي السورية.
وصلت إلى مطار دمشق الدولي، اليوم الخميس، طائرة محملة بمساعدات طبية وغذائية مقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى الجمهورية العربية السورية، لمساعدتها في مواجهة تفشي وباء كورونا.
أكد المبعوث الأميركي الخاص بالشأن السوري، جيمس جيفري، أمس الأربعاء، أن العقوبات الجديدة ضمن قانون قيصر، على نظام بشار الأسد، ما هي إلا "الدفعة الأولى وسيتبعها المزيد من الدفعات".
الرسالة الأهم في الفيديو الذي ظهر فيه مخلوف، بحسب الكريم، هي العلاقة التوافقية بين رامي مخلوف وروسيا، علما بأن مخلوف كان من الموالين لإيران منذ فترة قريبة، عندما كانت أسماء الأسد موالية لروسيا، مشيرا بأن أسماء الأسد الآن تريد جلب الصينيين كقوة أخرى، كما أنها تحاول اختراق الغرب لتحقيق تحجيم للروس وللإيرانيين
"سوريا العربية الشقيقة لن تبقى وحدها في هذه الظروف الحرجة".. رسالة كتبها ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، على حسابه بـ"تويتر" الجمعة الماضي، تثير التساؤل حول ما إذا كانت موجهة إلى الشعب السوري المذبوح، أم إلى نظام الأسد، الذي بيده السكين.
الكارثة التي حلّت بالصين امتدت كشرارة أشعلت نيراناً من الذعر حول العالم بأسره.. جائحة كورونا الكارثية التي تعامل معها العالم في البداية كهامشٍ، صارت الآن متن المتون، والشغل الشاغل للجميع، والعنوان الرئيسي المتصدر على الأصعدة كافة، مُتخذة مكان الصدارة عوضاً عن أزمات وقضايا أخرى كانت تحظى بالأولوية لدى المجتمع الدولي.