"لم أعد تلك الطالبة التافهة ذات الـ 15 عاماً التي هربت من أهلها"، هذا ما أكدته فتاة بريطانية داعشية تبلغ من العمر 19 عاماً، لدى حديثها مع صحيفة "ذا تايم" مؤخراً، وهو الحديث الذي لم تُبد فيه ندمها على انضمامها للتنظيم الإرهابي، بيد أنها أبدت الرغبة في العودة إلى بلدها ليعيش ابنها في سلام، وذلك قبيل أيام قليلة من إعلان الداخلية البريطانية عن إسقاط الجنسية عنها.