تركيا وضعت كل ثقلها من أجل الوصول إليه لأن خروج تركيا من المنطقة يعني خسارة جميع أوراقها وهذا هو سبب تلويح تركيا بالدفاع على إدلب في حال قيام النظام وحلفاؤه بعملية عسكرية فيها ما دفعها لحشد قواتها على الحدود السورية وربما أدخلت بعض قواتها إلى الداخل حسب اتفاق أستانة لعام 2017 الذي يقضي بنشر نقاط مراقبة وقد تكون أدخلت أعداداً أكثر من المطلوب.