المزيد  
واشنطن تؤكد استعدادها لدعم تركيا فيما يخص إدلب
ميلشيا الحشد الشعبي العراقي يرسل مقاتليه إلى خطوط الجبهة في إدلب
عميد كلية الطب بدمشق: أكثر من 150 ألف حالة إصابة بـ "كورونا" في دمشق وحدها
بينهم قتلى من الحرس الثوري.. غارات على مواقع للميليشيات الإيرانية بدير الزور
ميشيل عون: وجود السوريين في لبنان "عبئاً كبيراً" .. ونطلب مساعدة "الهجرة الدولية" لإعادتهم
آلاف العناصر من "داعش" لا يزالون يتحركون بحرية تامة بين سوريا والعراق
مشافي حلب تعاني من نفاد أكياس الجثث بسبب فيروس "كورونا"
وفد المعارضة لـ "أنا برس": تم إلغاء أعمال اللجنة الدستورية بسبب اكتشاف 3 حالات بـ "كورونا"

تم العثور على 24  نتيجة بحث

استخدمت كل من روسيا والصين حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار لتمديد المساعدات الإنسانية للأمم المتحدة عبر الحدود إلى سوريا لمدة عام، وهو الفيتو الروسي الرابع عشر ضد مشروع قرار حول سوريا منذ عام 2011.

أكَّد التقرير أنَّ النظام السوري لم يعترف بعمليات التعذيب ولم يجري أي تحقيق في أي منها، بل دعم الضباط الذين أصدروا أوامر التعذيب ومنحهم مناصب عالية وسخَّر مؤسسات الدولة لاستكمال ماكينة التعذيب عبر تسجيل المتوفين والمختفين قسرياً في مراكز الاحتجاز في دوائر السِّجل المدني على أنهم متوفون متجاوزاً بذلك القانون السوري وأصول تسجيل الوفيات في السجون، التي نصَّت عليها المادتان 38 و39 من قانون الأحوال المدنية السوري، كما خالف الدستور السوري في الفقرة الثانية من المادة 53

نشر السفير الأمريكي السابق إلى سوريا "روبرت فورد" مقالاً تحدث فيه عن السياسة الأمريكية في سوريا وعن مدى استعداد بلاده للتدخل لإيقاف الفظائع التي يرتكبها نظام الأسد ضد السوريين.

لاتزال تثار جملة من التساؤلات حول مصير إدلب، وما إن كانت مرشحة لأن تكون "حلب ثانية" أو تأن يتكرر فيها سيناريو الغوطة الشرقية من عدمه، وسط تساؤلات أيضاً عن مدى استطاعة مجلس الأمن أو الأمم المتحدة وقف التصعيد الحاصل على إدلب، بخاصة مع وجود "الفيتو" الروسي.

أتى سقوط الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ومن بعده رئيس السودان عمر البشير خلال الأيام الماضية، لتطرح تساؤلات عديدة في الشارع العربي والسوري خاصة.. لماذا سقط زعماء دول عربية ولم يسقط بشار الأسد.

تحركات مكثفة للمطالبة بمحاسبة نظام الأسد ورموزه عن ما تم ارتكابه من "انتهاكات وجرائم" ضد المدنيين وانتهاكاته لحقوق الانسان.. ويبقى التساؤل هل ستنجح هذه المساعي في محاسبة المتورطين بجرائم حرب في سوريا وعلى رأسهم المسؤولين بنظام بشار الأسد؟

دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الأمم المتحدة إلى نشر مراقبين دوليين فوراً في الغوطة الشرقية لدمشق حال استخدمت روسيا مجدداً حق النقض (فيتو) لعرقلة قرارات مجلس الأمن بشأن وقف "الإعدامات الانتقامية" بالمنطقة.

....رؤية المزيد