أطلق نشطاء الثورة السورية Øملة إعلامية، للتضامن مع Øصار مدينة داريا، تØت وسم (#DarayaGenocide)ØŒ ابتداءاً من اليوم الخميس ولمدة خمسة أيام.
وقال النشطاء، عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إن هد٠الØملة هو وضع كاÙØ© الأطرا٠المØليّة والإقليمية والدولية والأمم المتØدة ومنظمات Øقوق الإنسان أمام مسؤوليتها لإنقاذ أكثر من ثمانية آلا٠مدني أعزل بين أطÙال ونساء وشيوخ، من جرائم الØرب والإبادة التي تمارسها قوّات الأسد، ÙˆØثّ هذه الجهات جميعًا للتØرك الØقيقي العاجل لتخليص المدينة من وطأة الØصار والتجويع والقص٠الإجرامي الجنوني.
كما عرضوا أوجهاً لصور الØصار الخانق المستمر على المدينة منذ أربع سنوات ØŒ ومنع المساعدات الإنسانية الدولية من الوصول إليها، بالإضاÙØ© إلى سياسة التجويعٌ الممنهج بØرق وقضم الأراضي الزراعية للمدينة.
Ùضلًا عن القص٠اليومي للنساء والأطÙال والمدارس والمشاÙÙŠØŒ وبأنواع الأسلØØ© المØرّمة دوليًا كالـ "نابالم" الØارق والقنابل العنقودية، Øتى كان آخر ذلك استهدا٠المشÙÙ‰ الميداني الوØيد ÙÙŠ المدنية وإخراجه عن الخدمة، على Øد وصÙهم.
تجدر الإشارة إلى أن هذا التاريخ يواÙÙ‚ الذكرى الثالثة لمجزرة داريا التي قتل Ùيها الأسد ما يزيد على 700 مدني، منهم 512 شهيد موثّق بالاسم.