تقول شاكوش: "بعد طول قمع وكبت وظلم وصبر، قامت الثورة, واشتركت فيها النساء منذ لحظاتها الأولى متمثلة بأمهات أطفال درعا, وبعدها, شاركت النساء في المظاهرات, ووقف تساند المشاركين وتقدم لهم وجبات الطعام السريعة من بيتها, والماء, وحين تحولت الثورة ‘لى شكلها العسكري, كانت المرأة السورية مثالاً للمرأة المدبرة, الصابرة على غياب الزوج ومسؤولية الأطفال وتدبير أمور المعيشة".