على الرغم من تضامن مشاهير كرة القدم مع أطفال سوريا، في كثيرٍ المواقف حتى عام 2017، يعاني الأطفال السوريون إلى جانب عائلاتهم الآن من ظروف تعتبر الأقسى والأشد مرارة منذ بدء الحرب، دون أن نسمع صوتاً يدعمهم، وكأنما ملَّ العالم من التعاطف مع هؤلاء الأطفال حتى ولو بكلمة.