جانب من الدمار الذي خلفته الحرب في درعا- أرشيفية
كما طالب المحتجون خلال تظاهراتهم التي نُظمت في شوارع الحي القديم بالمدينة (الشاهد على ما أحدثته الحرب السورية من دمار هائل) طالبوا بـ "إسقاط نظام الأسد" ضمن هتافاتهم التي اندلعت من قلب درعا التي كان النظام قد تمكن من استعادتها بدعم روسي في يوليو/تموز 2018.