http://anapress.net/a/979231412500148
أحيى العالم أمس، اليوم العالمي للمرأة، باعتبارها عنصراً فاعلاً ومؤثراً في المجتمعات، على قدم المساواة مع الرجل. ويحل عامٌ جديد والمرأة السورية لا تزال تضرب نماذج مختلفة في الصبر والتحمل، القوة والجرأة والإخلاص والمثابرة.
منهن من قتلن وأخريات أُصبن، ومنهن من نزحن وتهجرن، ولاجئات تواجهن ظروفاً صعبة.. نماذج مختلفة حرصت "أنا برس" على تسليط الضوء عليها، نستيعد بعضاً منها في الروابط التالية بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة.
سورية لم تجد سوى الشارع ملجئاً لها في مصر
فقدت زوجها بأبشع الطرق.. لكنها لم تفقد الأمل والقوة
قصة امرأة سورية تعيش في "باص مهجور" رفقة أبنائها
جانب من معاناة المرأة السورية: الحاجة سعاد.. حملٌ كالجبل
هاجر.. لاجئة سورية تغزل قصة نجاح فريدة في تركيا
سوريّة تقاوم الظروف.. بدأت مشروعها في الغوطة واستكملته في تركيا
صحفية سورية في زمن الصراع: صحافة الحرب رفعت عتبة الألم لدي.. وتآلفت مع الأوجاع