المزيد  
الموت خارج أسوار الوطن
جهود مكافحة المحتوى الإرهابي عبر الإنترنت (فرص وعقبات)
سامو زين يوجه رسالة لبشار الأسد
أجواء رمضان بين الحاضر والماضي في سوريا
هل تتأثر سوريا بخلافات "التعاون الخليجي" الداخلية؟
قصة سوري فرقته الاتفاقيات عن عائلته
بعد بتر ساقيه صاحب المقولة المشهورة "يا بابا شيلني" يظهر بساقين بديلتين
هذا ما تطلبه المعارضة الإيرانية ضد الأسد وخامنئي
جهود مكافحة المحتوى الإرهابي عبر الإنترنت (فرص وعقبات)

تتزايد الحاجة يومًا بعد يوم إلى مكافحة المحتوى الحاض على العنف والإرهاب عبر "الإنترنت" لاسيما من خلال مواقع التواصل الاجتماعي التي تعتبر منبرًا للعديد من الكيانات والتنظيمات لاستقطاب الشباب، حتى أن إحصائيات تكشف عن أن نسبة تصل لـ 90% من العناصر التي انضمت للتنظيمات الإرهابية كان قد استقطابها عبر الإنترنت، وأن 80% من العمليات الإرهابية المنفذة في بعض البلدان كان منفذوها قد استفادوا من مواد عبر الشبكة العنكبوتية حول تنفيذ العمليات الإرهابية.
هل تتأثر سوريا بخلافات "التعاون الخليجي" الداخلية؟

على ما يبدو أن الأزمة التي شهدتها الساعات الماضية داخل مجلس التعاون الخليجي والتي كانت التصريحات القطرية (سواء كانت حقيقية أو جاءت عبر اختراق للوكالة الرسمية كما تقول الدوحة وترفض دول الخليج الإقرار بذلك) بطلتها الرئيسية، سوف تكون آخذة في التصاعد خلال الفترة المقبلة، لاسيما في ظل الهجمة الشرسة التي شنتها دول الخليج ضد الدوحة، وإطلاق العنان لوسائل إعلامها لكيل الاتهامات لقطر ودورها في مختلف الملفات.
السوريون يتغلبون على الأزمات بحلول خاصة

خمس سنوات من الحرب، والحياة مستمرة رغم المعوقات وظروف القتل والتهجير والتدمير، ولكنّ إصرار الأهالي على العيش، دفعهم لابتكار وسائل جديدة بعد انقطاعها بسبب ظروف الحرب كالكهرباء والمحروقات وغيرها من وسائل العيش الأساسية بعد تدمير ممنهج للمرافق الحيوية.
نقاد ومخرجون لـ "صوت دمشق" : صورة المجتمع السوري في الفن بعد الثورة مقاربة خجولة وسطحية

لا يزال الاقتراب من الألم السوري أمراً ليس سهلاً، خاصة في حالة تجسيده على شاشة الدراما والسينما، لكن اللافت في هذه الأعمال الفنية التي يُصور بعضها بين دمشق ومحافظات سورية وبيروت، هي أنها تقترب قليلاً من الأوضاع الراهنة في سورية، والحرب المندلعة بعد 5 سنوات من انطلاقة الثورة السورية، لكنها في أحيان أخرى تناقشها على استحياء، وتبرز مشكلات جديدة في معالجة المشكلات الإجتماعية والتي على رأسها مشكلة التغير الديموجرافي للمجتمع السوري، والتي قد تتجنبها المعالجات الدرامية والسينمائية، لأسباب يطول ذكرها،