بعد انتشار أغنية تمجّد الثورة السورية، منسوبة للمغني الشعبي عمر سليمان، اضطر الÙنان ذائع الصيت أن يطلّ على جمهوره عبر "اليوتيوب" لينÙÙŠ ويتبرأ مما نسب إليه.
لم يعترض على المستوى الÙني، ولا على اللØن، كل ما هنالك أنه أراد أن يتنصّل من السياسة، Ùهو لا يتكلم بالسياسة، كما قال، ولا يشتم Ø£Øداً، كما أصرّ وأعاد، ÙÙŠ إشارة منه لكلمات الأغنية التي تطالب بإسقاط بشار الأسد. وهو طالبَ ÙÙŠ نهاية كلمته المغني الذي انتØÙ„ شخصيته بالكش٠عن Ù†Ùسه، وتقديم الأغنية بصورته وصوته هو. بمعنى ما، طالبَ المغني المزيّ٠بأن يكون Ù†Ùسهن Øسب ماذكر موقع "القدس العربي".
وانتقد البعض مقالة سليمان بأنه لا يشتم، واعتبروه ظلماً لتاريخه مذكرينه باغنية له ذكر Ùيها كلمة "ألعنط ما يقارب الخمسين مرة ØŒ وبعض الشتائم الأخرى التي استخدمها ÙÙŠ أغنيته.
ÙˆØسب الكاتب الصØÙÙŠ راشد عيسى Ùإن عمر سليمان لا يريد أن يقترب من السياسة، يريد، على ما يبدو، أن يكون صوت كل السوريين. مضيÙاً ÙÙŠ مقالته بموقع طالقدس العربي" : Ù†ØÙ† أيضاً لا نريده أن يقترب من السياسة، على وجه الدقة لا نريده أن يقترب من الثورة، أو يغنّيها، لا نريدها أن تبتذل إلى هذا الØدّ. صدّقْ أن Ø£Øداً لم يكترث للأغنية المنسوبة إليك إلا على سبيل الÙكاهة، لذلك لم يكن هنالك أي داع للتوضيØ.