لقى زهران علوش وعدد من قياداته مصرعهم إثرا غارة يعتقد أنها روسية، استهدÙت اجتماع لجيش الإسلام سرسي للغاية،
وأكد ناشطون أن الطيران الروسي لم يغادر المنطقة اليوم، بغارات مكثÙØ©ØŒ على الغوطة الشرقية ØŒ وكان من بين هذه الغارات ØŒ غارة مركزة لمكان الاجتماع، وأنباء تؤكد أنه لم بنجوا Ø£Øد من الاجتماع,
ÙˆØµØ±Ø Ù‚ÙŠØ§Ø¯ÙŠ من جيش الإسلام لقناة العربية مباشر، وأكد أن زهران علوش ونائبه والمتØدث الرسمي باسم جيش إسلام علوش لقوا مصرعهم ØŒ بغارة روسية Ù€ استهدÙت مقر الاجتماع,.
ÙˆØµØ±Ø Ù…Ø§Ø²Ù† الشامي مدير وكالة قاسيون أن غارة روسية اغتالت قائد جيش الإسلام زهران علوش Ùقط ونائب زهران علوش والناطق الرسمي باسم جيش الإسلام مصابان ولم يقتلا.
زهران علوش هو قائد جيش الإسلام ØŒ كان معتقل لدى النظام السوري الذي أطلق سراØه، ÙÙŠ بداية الاØداث ÙÙŠ سوريا
2011ØŒ وانضم زهران إلى الجيش الØر، وشكل سرية الإسلام ÙÙŠ 2012ØŒ ÙÙŠ الغوطة الشرقي، ومن ثم طور السورية إلى جيش كامل ØŒ سمي جيش الإسلام، شارك ÙÙŠ العديد من المعارك ÙÙŠ الغوطة ودمشق ومعارك القلمون، ووجهت إلى زهران العديد من الاتهامات، بسبب عدم التØرك الأخير ØŒ Ù„ÙÙƒ الØصار عن العديد من المناطق ÙÙŠ ري٠دمشق والتي ÙŠÙرض عليها النظام Øصاراً خانقا على المدنيين، ومنها قدسيا والهامة.
زهران علوش ولد ÙÙŠ مدينة دوما التابعة Ù„ الغوطة الشرقية ÙÙŠ ري٠دمشق،والده هو الشيخ عبد الله علوش من مشايخ دوما المشهورين ÙÙŠ ذلك الوقت والمعرو٠بالتمسك بمنهج أهل السنة والجماعة (السلÙية) والدعوة إليه. سلك Ù…Øمد زهران درب العلم منذ الصغر اقتداء بوالده، Ùقرأ القرآن الكريم على والده وعلى بعض شيوخ بلده، وتلقى التعليم الشرعي عليهم، ثم التØÙ‚ بكلية الشريعة ÙÙŠ جامعة دمشق وتخرج منها. ساÙر Ù…Øمد زهران إلى المملكة العربية السعودية وأكمل الدراسة ÙÙŠ الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ÙÙŠ كلية الØديث الشري٠والدراسات الإسلامية، ثم بعد التخرج منها عاد إلى بلده ودرس الماجستير ÙÙŠ كلية الشريعة بجامعة دمشق. وخلال Ùترة وجوده ÙÙŠ المملكة السعودية درس على عدد ممن يوصÙون بكبار علماء الشريعة ÙÙŠ الوقت الراهن ومنهم: الشيخ Ù…Øمد ناصر الدين الالباني، والشيخ عبدالعزيز بن باز، والشيخ Ù…Øمد بن ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø¹Ø«ÙŠÙ…ÙŠÙ†ØŒ والشيخ عبد الله بن عقيل والشيخ عبد المØسن العباد البدر والشيخ عبد الله الغنيمان والشيخ Ù…Øمد بن Ù…Øمد المختار الشنقيطي والشيخ Ø£Øمد الددو الشنقيطي.