وص٠وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، رئيس النظام السوري بشار الأسد بـ"الإرهابي الأكبر"ØŒ داعياً روسياً إلى الاعترا٠بأنه "سام" بالمعنيين الØرÙÙŠ والمجازي للكلمة.
وكتب جونسون ÙÙŠ مقالة نشرتها صØÙŠÙØ© "صنداي تلغراÙ" أن موسكو ØليÙØ© دمشق لا تزال تملك الوقت لتكون على الجانب الصØÙŠØ Ù…Ù† وجهة النظر بشأن النزاع ÙÙŠ سوريا، وأضا٠أن "الأسد يستخدم الأسلØØ© الكيماوية ليس لأنها Ùظيعة ولا تÙرق بين الضØايا ÙØسب، بل لأنها مروعة كذلك".
وتابع "لذلك، هو Ù†Ùسه إرهابي أكبر تسبب بتعطش للانتقام لا يمكن وقÙÙ‡ Øتى بات لا يمكنه أن يأمل بأن ÙŠØكم شعبه ثانية، إنه سام ØرÙياً ومجازياً، ÙˆØان الوقت لروسيا لتستيقظ وتوقن هذه الØقيقة".
وتعرض جونسون للعديد من الانتقادات إثر Ùشله بإقناع مجموعة الدول الـ7 باقتراØÙ‡ Ùرض عقوبات جديدة ضد مسؤولين روس وسوريون رÙيعين عقب الهجوم الكيماوي ÙÙŠ بلدة خان شيخون بمØاÙظة إدلب والذي أوقع عشرات القتلى وأثار غضباً دولياً، ولكنه أكد أن الهجوم الكيماوي بدل موق٠الغرب تجاه سوريا.
وكتب وزير الخارجية أن "المملكة المتØدة والولايات المتØدة ÙˆØÙ„Ùاءنا اتÙقنا على أمر واØد: نعتقد أنه من Ø§Ù„Ù…Ø±Ø¬Ø Ø¬Ø¯Ø§Ù‹ أن الهجوم شنه الأسد على شعبه باستخدام أسلØØ© غاز سام تم Øظرها منذ Ù†ØÙˆ 100 عام".
وأضا٠"دعونا نواجه الØقيقة، الأسد متشبث بالسلطة، وبمساعدة الروس والإيرانيين، وباستخدام الوØشية بلا هوادة لم يستعد Øلب Ùقط بل استعاد معظم سوريا الصالØØ© للعيش".
وقبل الهجوم الكيماوي ÙÙŠ 4 أبريل(نيسان)ØŒ كان الغرب على ØاÙØ© الوصول إلى تواÙÙ‚ قاتم تبدل الآن، Øسب جونسون.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù† التواÙÙ‚ كان على أنه من الأكثر Øكمة التركيز على الØرب ضد تنظيم داعش والقبول على مضض بأن إزاØØ© الأسد رغم أنه أمر أساسي ÙÙŠ نهاية المطاÙØŒ إلا أن عليه الانتظار إلى Øين التوصل إلى ØÙ„ سياسي مخطط.