شهدت صÙØات مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة الماضية تضاربًا واسعًا بشأن واقعتين، الأولى تتعلق بأنباء ÙˆÙاة المبعوث الأممي ستيÙان دي ميستورا، والثانية خاصة بإصابة رئيس النظام بشار الأس.
ترددت أنباء ÙˆÙاة دي ميستورا بصورة واسعة خلال الساعات الماضية، وقامت بعض المواقع بنشر خبر الوÙاة استنادًا لتلك المعلومات المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ÙˆÙÙŠ ردهات مجموعات "الواتس آب" المغلقة، دون أن يخرج Ù†ÙÙŠ أو تأكيد من الأمم المتØدة.
وأورد المعارض السوري د.ناصر النقري أنه بالتواصل مع دبلوماسي غربي رÙيع المستوى قد Ù†ÙÙ‰ تلك الأنباء، وأن دي ميستورا لازال على قيد الØياة. وما يدعم ذلك ما أعلنت عنه موسكو بشأن قيامها بتسليم المبعوث الأممي نسخة من الدستور الذي أعدته بشأن سوريا، وكذا إعلان الأمم المتØدة عن أم مبعوثها إلى سوريا ستيÙان دي ميستورا سو٠يزور الولايات المتØدة الأسبوع المقبل لبØØ« انعقاد مؤتمر جنيÙ. Ùيما لا يزال ذلك النبأ (ÙˆÙاة دي ميستورا) يثير تضاربًا وغموضًا واسعًا.
أما الشائعة الثانية Ùتتعلق بإصابة رئيس النظام السوري بشار الأسد بجلطة دماغية. Ùيما أصدر النظام بيانًا مساء الجمعة Ù†ÙÙ‰ Ùيه ما تداول بشأن مرض الأسد. وقالت صÙØات الرئاسة السورية على مواقع التواصل الاجتماعي، الجمعة، إنها "تنÙÙŠ كلّ هذه الأخبار، جملة وتÙصيلاً، وتؤكد عدم صØّتها على الإطلاق وبأن الرئيس الأسد بصØّة ممتازة ويمارس مهامه بشكل طبيعي تماماً". وذكر البيان أنه "منذ أيام ينتشر على بعض وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية، إشاعات تتØدث عن صØØ© الرئيس الأسد، لا يزال بعضها مستمراً Øتى الآن".