أعلن نائب برلماني مصري مصري عن أن بلاده سو٠تقدم على استقبال السوريين كـ "سÙياØ". وذلك ÙÙŠ معرض تصريØات له بشأن تعاقدات تم إبرامها بين شركات مصرية وأخرى عربية من بينها شركات سياØØ© سورية.
وقال عضو لجنة السياØØ© بمجلس النواب المصري النائب البرلماني Ø£Øمد إدريس –عقب مشاركته ÙÙŠ سوق السÙر العربي ÙÙŠ دبي- إن هنالك مردودات إيجابية تنتظر قطاع السياØØ© ÙÙŠ بلاده عقب المشاركة ÙÙŠ ذلك المؤتمر، وقال إن Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ù…ØµØ±ÙŠ قد أبرم تعاقدات مع شركات سورية وأردنية، ومن المنتظر أن يتم استقبال Ø³ÙŠØ§Ø Ù…Ù† البلدين (سوريا والأردن) خلال الÙترة المقبلة.
وكش٠النائب البرلماني عن أنه خلال إجازة عيد الÙطر المبارك سو٠تستقبل مدينتي الأقصر وأسوان Ø³ÙŠØ§Ø Ù…Ù† كل من الأردن وسوريا.
وبدوره، ذكر رئيس الهيئة العامة للاجئين السوريين تيسير النجار ÙÙŠ تصريØات خاصة من القاهرة أن قرار القاهرة بمنع دخول السوريين إلا بالØصول على مواÙقة أمنية صعب الØصول عليها كان يعني قرارًا بالمنع نهائيًا، لأن المواÙقة لم يكن من السهل الØصول عليها إطلاقًا. وهو قرار "خطأ من البداية".
وأÙاد بأن مصر لا تعتبر المتواجدين على أراضيها لاجئين، هي تعتبرهم سياØًا أو مقيمين. مشددًا على أن ÙØªØ Ø§Ù„Ø¨Ø§Ø¨ أمام السوريين يخدم مصر ÙÙŠ المقام الأول ويدعم اقتصادها، لاÙتًا إلى Øجم المساهمة التي يقدمها اللاجئون السوريون إلى الاقتصاد اللبناني على سبيل المثال بقيمة 200 مليار، وأضعا٠ذلك الرقم ÙÙŠ تركيا، ومساهمات أخرى ÙÙŠ أوروبا ومختل٠الدول التي يتواجد بها اللاجئين.
وشدد على أن مصر لابد وأن تراجع موقÙها. Ùوجود السوريون يعمل على دعم البلد اقتصاديًا وتوÙير العملة الصعبة التي تØتاجها مصر، Ùمصر هي المستÙيد الأول.