تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لرجل سوري، يرÙع يديه على أعمدة متصالبة، قيل إن تنظيم الدولة أقدم على صلب ابنه عليها لعدة أيام، ثم قتله، دون أن يتمكن من Ùعل شيء سوى التØديق به وهو يشار٠على الموت.
وينØدر الرجل من مدينة منبج ÙÙŠ ري٠Øلب، والتي تقدمت Ùيها قوات سورية الديمقراطية خلال الأيام الماضية، وطردت التنظيم من Ø£Øياء كثيرة منها، مما Ø³Ù…Ø Ù„Ù‡ بÙØ¶Ø Ø§Ù„Ø¬Ø±ÙŠÙ…Ø©ØŒ وإطلاق صرخة كانت مكتومة طوال Ùترة تواجد التنظيم.
الوجع الذي بدا جلياً على وجهه الرجل الخمسيني، Øصد تعاط٠الكثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي، مبدين تعاطÙهم معه."
إلا أن وسائل إعلام كردية كانت قد دخلت مع قوات سورية الديمقراطية إلى المدينة، أوضØت ÙÙŠ وقت لاØÙ‚ أن الرجل الظاهر ÙÙŠ الصورة والذي يدعى رشيد، كان Øزينا على مقتل ابن عمه، ويدعى مصطÙى، وقد قطع رأسه وأبقي معلقاً على الصليب لمدة أربعة أيام، وذلك بعد أن اتهمه عناصر التنظيم بالردة والكÙر.