من أجواء العيد في سوريا- أرشيفية
"أحلم بالعودة إلى سوريا، إذ لا شيء يمكن أي يعوض فرحة العيد في الوطن.. كم أتمنى أن أرى الأولاد وهم يلعبون في حارتنا فرحين بالعيد.. هناك ذكريات كثيرة لا زالت راسخة في عقلي عن بهجة العيد في حلب.. ولكن في قلبي غصة ووجع "، يقول محمد وهو لاجئ سوري في غازي عنتاب التركية.