واحد من كل ألف في سوريا مصاب بالسرطان- أرشيفية
"لم يمض كثيراً من الوقت حتى أصيب زوجي بمرض السرطان وبدأ على أثرها رحلة العلاج التي استمرت حتى العام 2015 حيث تسببت بتوقف أعماله بداية الأمر، ومن ثم بدأنا ببيع مقتنياتنا لدفع تكاليف العلاج في دمشق ولاسيما أجور الطرقات التي كانت تكلفتها في كل مرة ما يقارب الـ 30 ألف ليرة كأجرة طريق فقط نظراً لانقطاع الطرقات، إذ نضطر للسفر إلى حماه ومنها إلى دمشق مرتين كل شهر، حتى توفى في العام 2015 بسبب انتكاسة كبرى في وضعه الصحي".. من هنا بدأت معاناة السيدة السورية (ف.ع)، ومن هنا بدأت معاناة الكثيرات مثلها ممن فق