المزيد  
واشنطن تؤكد استعدادها لدعم تركيا فيما يخص إدلب
ميلشيا الحشد الشعبي العراقي يرسل مقاتليه إلى خطوط الجبهة في إدلب
عميد كلية الطب بدمشق: أكثر من 150 ألف حالة إصابة بـ "كورونا" في دمشق وحدها
بينهم قتلى من الحرس الثوري.. غارات على مواقع للميليشيات الإيرانية بدير الزور
ميشيل عون: وجود السوريين في لبنان "عبئاً كبيراً" .. ونطلب مساعدة "الهجرة الدولية" لإعادتهم
آلاف العناصر من "داعش" لا يزالون يتحركون بحرية تامة بين سوريا والعراق
مشافي حلب تعاني من نفاد أكياس الجثث بسبب فيروس "كورونا"
وفد المعارضة لـ "أنا برس": تم إلغاء أعمال اللجنة الدستورية بسبب اكتشاف 3 حالات بـ "كورونا"
مشاهد من جحيم السجون السورية

"عامر" واحد من مئات آلاف الناس الذين رفضوا القتل، وساعدوا على تخفيض فاتورة الدم، واحد من مئات آلاف الناس
المظـــــاليـــم.. ضحايــا الاختفـــاء القسري في ســــوريا (ملف خاص)

تلك المشاهد التي صاغها الدكتور يوسف القرضاوي في نونيته الشهيرة ربما هي التي تتداعى إلى أذهان الكثيرين كلما كان الأمر مرتبطًا بـ "السجن" والاعتقال، بخاصة في أقبية المخابرات وسجون نظام الأسد الموحشة.. هناك التعذيب بالمجان –بحسب شهادات الناجين منها- تُمارس أقسى أنواع التعذيب على "الصيد الثمين" الذي لا يدري إن كانت نهايته قد حانت في تلك السجون أم أن أمامه فرصة أخرى ليرى النور؟!
"أمّ خالد".. سأظلّ أبحث عن ابني حتّى أجده أو تنتهي بي الحياة

تواظب أمّ خالد منذ أربع سنوات على الذهاب إلى القصر العدلي بشكل مستمر منذ بدء الدوام الرسمي حتّى انتهائه، وهي تحمل صورة لابنها "وليد" الذي يبلغ من العمر 20 عاماً عند اعتقاله عقب تظاهرة في دمشق مطلع العام 2012 كما قال لها أحد أصدقائه.
عثمان.. سبع سنوات من الاختفاء القسري

الموت هو ذاته المصير الذي تخشاه أسرة عثمان على ابنهم.. "دفع أهله مصاري كتير لظباط وعساكر كي يقدروا ياخدوا خبر صغير عن ابنهم.. قدروا يوصلوا إلى أنه تم نقلة لسجن صيدنايا، بعد هي الفترة لا توجد أي أخبار إطلاقا، لا بمصاري ولا بظباط ولا بأية طريقة أخري".

تحرش لفظي وجسدي.. ناجية من سجون الأسد تروي معاناتها

في غرفة التفتيش بمقر الفرع، كان الصدمة لي عندما طلب منّي مدير السجن التعرّي تماما، كيف يحدث ذلك وأنا ابنة البيئة الدمشقيّة المحافظة

"نبيل".. ست سنوات في انتظار ملتقى لا يجيء

"محاسب وذو شخصية محبوبة من الجميع تقريبًا.. يشهد له الجميع بأخلاقه الحسنة.. يساعد الصغير والكبير.. وقف بوجه أية عملية تخريب من أي طرف انتقل للعيش قرب عمله في مدينة الكسوة بجوار العاصمة دمشق.. كنا ننتظره يوميًا في المنزل بعد انتهاء عمله، حتى جاء اليوم الذي طال انتظاره.. طال الانتظارجدًا، فقد انتظرناه ست سنوات كاملة حتى الآن، ولم يأت بعد!"

ذهب لتأجيل تجنيده.. واختفى قسريًا منذ 2014 ولا أحد يعرف مكانه

في ليلة حالكة من إحدى ليلات العام 2014 الموحشة، وهو العام الذي شهد "كوارث" بالجملة في سوريا، وتزايدت فيه حدة العنف والضغوط الملقاة على عاتق السوريين، وقويت فيه شوكة "الإرهاب" ونافورات الدماء المُسالة، اختفى صديق أنس عن الأنظار.. أين هو؟ أين ذهب؟ متى يعود؟ هل اعتقل؟ هل لازال على قيد الحياة؟


....رؤية المزيد