طائرة ركاب سورية- أرشيفية
يأتي ذلك بعد عدة مواقف عربيّة "أكثر مرونة" من أي وقت مضى منذ بدء الأزمة السورية في مارس (آذار) 2011، من قبل دول عربية -بخاصة خليجية- من النظام السوري، تمثلت بصورة عملية في إعادة دولة الإمارات العربية المتحدة العمل بسفارتها في دمشق، وتبعتها في ذلك البحرين، في خطٍ متوازٍ مع تزايد الحديث حول إمكانية عودة مقعد سوريا بـالجامعة العربية.