إن "الدخل الأكبر الذي تحققه الدولة اللبنانية يأتي من قبل السوريين المقيمين في لبنان من غير المسجلين بالأمم المتحدة، وهؤلاء هم من يستأجر العقارات ومنهم من أسس أعمال وخلق فرص عمل".
في لبنان، حيث يعاني هنالك الكثير من اللاجئين السوريين ظروفاً صعبة للغاية، لقي طفل سوري مصرعه عندما سقط من "منور" بناء مكون من ستة طوابق، لدى هروبه من الشرطة اللبنانية.
طالب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عبد الرحمن مصطفى، الإفراج الفوري عن كافة المعتقلين الذين لفقت لهم السلطات اللبنانية التهم الباطلة بسبب معارضتهم لنظام الأسد.