وزير خارجية البحرين مع نظيره السوري
اللقاء الذي جمع وزير خارجية البحرين خالد بن أحمد آل خليفة أخيرًا، مع نظيره السوري وليد المعلم، والحفاوة التي استقبلها بها الأول وزير خارجية النظام التي عبّرت عنها الصورة المتداولة للقاء الذي وصفه الأول بأنه "لقاء يهدف لحل الأزمة السورية بغض النظر عن موقف بلاده من بشار الأسد"، أسهم في طرح الكثير من التساؤلات حول الموقف الخليجي من مسألة "بقاء رأس النظام السوري"، بخاصة الموقف السعودي.