انتشرت مراكز التعليم المسرع في الشمال السوري بكثافة في العام الحالي لزيادة الحاجة لها بعد تردي المستوى التعليمي وصعوبة متابعة التعليم من قبل الطلبة والأساتذة خلال سنوات الحرب الأخيرة، بالإضافة إلى زيادة أعداد الطلاب المنقطعين عن التعليم بعد عمليات التهجير القسرية التي قام بها نظام الأسد من دمشق ودرعا وريف حمص إلى شمال سوريا.