شهد العام 2018 مرور ثلاثة أعوام مرّت على تلك اللحظة الفارقة في عمر سوريا، والتي شهدت تدخلًا روسيًا عسكريًا داعمًا لنظام الأسد، بعد سنوات من الدعم السياسي والدبلوماسي في المحافل الدولية، وهو التدخل الذي "أسهم في تثبيت أقدام نظام بشار الأسد الذي كان يعيش آنذاك أضعف حالاته".