المزيد  
واشنطن تؤكد استعدادها لدعم تركيا فيما يخص إدلب
ميلشيا الحشد الشعبي العراقي يرسل مقاتليه إلى خطوط الجبهة في إدلب
عميد كلية الطب بدمشق: أكثر من 150 ألف حالة إصابة بـ "كورونا" في دمشق وحدها
بينهم قتلى من الحرس الثوري.. غارات على مواقع للميليشيات الإيرانية بدير الزور
ميشيل عون: وجود السوريين في لبنان "عبئاً كبيراً" .. ونطلب مساعدة "الهجرة الدولية" لإعادتهم
آلاف العناصر من "داعش" لا يزالون يتحركون بحرية تامة بين سوريا والعراق
مشافي حلب تعاني من نفاد أكياس الجثث بسبب فيروس "كورونا"
وفد المعارضة لـ "أنا برس": تم إلغاء أعمال اللجنة الدستورية بسبب اكتشاف 3 حالات بـ "كورونا"

تم العثور على 88  نتيجة بحث

قال الأمين العام لحزب التضامن (المنشق عن النظام السوري) الدكتور عماد الدين الخطيب، إنه "منذ سقوط أحياء حلب الغربية نهاية عام ٢٠١٦ عقب التدخل الروسي العسكري الى جانب ميليشيات النظام والدعوة لعقد مؤتمر او اجتماع الاستانة بين روسيا وتركيا وايران حذرنا حينها ان الهدف من الاستانة هو الهروب من متطلبات جنيف وطوق نجاة للنظام لان مقتله في جنيف".

يقول الأمين العام لحزب التضامن، الدكتور عماد الدين الخطيب، إنه "منذ التدخل العسكري الروسي في سوريا والصمت الدولي على همجية هذا التدخل واستخدام كافة أنواع الأسلحة يؤكد أن هناك رضى وقبول أميركي لتحقيق أهداف متوافق عليها وغير معلنة".

اندماج فصائل الجيش الحر المتواجدة في المناطق المحررة بتشكيل واحد تحت مظلة وزارة الدفاع بالحكومة السورية المؤقتة تحت مسمى " الجيش الوطني"، يعتبر التشكيل الأكبر والأقوى بالمناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة.

لاتزال تثار جملة من التساؤلات حول مصير إدلب، وما إن كانت مرشحة لأن تكون "حلب ثانية" أو تأن يتكرر فيها سيناريو الغوطة الشرقية من عدمه، وسط تساؤلات أيضاً عن مدى استطاعة مجلس الأمن أو الأمم المتحدة وقف التصعيد الحاصل على إدلب، بخاصة مع وجود "الفيتو" الروسي.

مع تصاعد حدة التوتر بين واشنطن وطهران، وأمام التطورات المتسارعة في منطقة الخليج وقدوم حاملة الطائرات الأمريكية ابراهام لينكولن وعدد من القطع العسكرية.. والتصريحات الملتهبة بين المسؤولين في واشنطن وطهران.. دخل التصعيد الأمريكي الإيراني مرحلة جديدة وحساسة للغاية.

وحول مستقبل الليرة السورية، وإلى أي مدى يمكن أن تنخفض يقول الكريم لـ "أنا برس" إن الانخفاض له شقين، شق اقتصادي وشق سياسي، بالنسبة للشق الاقتصادي فالأمور مرجحة نحو التضخم المتوحش أو الانفلات أو خروج الليرة السورية من التداول.

ما زاد في الطنبور نغما هو أن بعض الدول الأوروبية قامت بإرسال جزء من قواتها إلى سوريا بغطاء أمريكي وتحت شعار (محاربة الإرهاب)

....رؤية المزيد