بعد تفاقم الخلافات ووصولها لحد إطلاق النار وتدخل مسؤولين من النظام السوري لحل المشكلة الحاصلة بين مهيار الأسد أكبر المسؤولين عن تهريب الخضار والفواكه من الأراضي السورية
أرسلت الأمم المتحدة، أمس الثلاثاء في 16 من شباط الجاري، 82 شاحنة تحمل مساعدات إنسانية إلى محافظة إدلب السورية، من معبر باب الهوى الواصل بين الشمال السوري وتركيا
عمليات اغتيال خلفها طالما تم تسجيل الفاعل فيها مجهول، بينما احرار حوران في هذه المرة لديهم رأي آخر حول هوية الفاعل المتورط بعمليات الإغتيال والقتل في درعا
انتهت القوات التركية من تشكيل الدرع الفولاذية الخط الدفاعي على طول خط التماس بين فصائل المعارضة السورية وقوات النظام والميليشيات الإيرانية، للدفاع عن محافظة إدلب وباقي المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية في ريفي حماة وحلب الغربي وصولاً إلى منطقة جبل الأكراد شمال غربي اللاذقية.
قوات الأسد متمثلة بالفرقة الرابعة تحاول الدخول بالعتاد الثقيل والمشاة إلى المناطق المحيطة بمدينة طفس بريف درعا الغربي، وذلك في ظل اشتباكات عنيفة تجري أثناء عملية التصدي لتقدم هذه القوات من قبل عناصر سابقين في الجيش الحر بالمنطقة.
قامت ميليشيا الحرس الثوري الإيراني، باعتقال عدداً من عناصر القوات العاملة في المقرات الموجودة في ريف البوكمال شرقي دير الزور، وذلك بسبب تغيبهم عن خدمة الجيش في النقاط الخاصة بهم.