المزيد  
واشنطن تؤكد استعدادها لدعم تركيا فيما يخص إدلب
ميلشيا الحشد الشعبي العراقي يرسل مقاتليه إلى خطوط الجبهة في إدلب
عميد كلية الطب بدمشق: أكثر من 150 ألف حالة إصابة بـ "كورونا" في دمشق وحدها
بينهم قتلى من الحرس الثوري.. غارات على مواقع للميليشيات الإيرانية بدير الزور
ميشيل عون: وجود السوريين في لبنان "عبئاً كبيراً" .. ونطلب مساعدة "الهجرة الدولية" لإعادتهم
آلاف العناصر من "داعش" لا يزالون يتحركون بحرية تامة بين سوريا والعراق
مشافي حلب تعاني من نفاد أكياس الجثث بسبب فيروس "كورونا"
وفد المعارضة لـ "أنا برس": تم إلغاء أعمال اللجنة الدستورية بسبب اكتشاف 3 حالات بـ "كورونا"

تم العثور على 35  نتيجة بحث

الروس أكدوا مرارا بأنهم لا يمكنهم أن يُخرجوا الإيرانيين من سوريا كليا، ولكن يمكن أن يحددوا أماكن تواجدهم للإسرائيليين أو الامريكان.. وأن أي حل سياسي في سوريا سيكون ضامنا لأمن إسرائيل.

تجهز روسيا على إخراج ألف مقاتل من محافظة درعا إلى إدلب في الشمال السوري، بموجب الاتفاق الذي توصلت له مع الفصائل المعارضة، الجمعة الماضي.

حدد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، موعد انطلاق جولة المفاوضات الجديدة في أستانة بشأن الملف السوري.

وأظهر المقطع مقاتلاً من حزب الله اللبناني المدعوم إيرانيّاً، على الجبهات الجنوبيّة المحاذية لإسرائيل في الوقت الذي أعلن فيه وزير الدفاع الإسرائيلي

واستطرد رئيس تيار بناء الدولة السورية: "وأنا والسوريون جميعا نقوم بدور المشجعين وليس المتفرجين فحسب.. فنحن مثل مشجعي كرة القدم نشتم بعضنا ونضرب بعضنا ونفعل ما نستطيع ببعضنا نصرة لهذا المحور أو ذاك. فنرى مشجع المحور الروسي، مثلا، يدافع عن الروس وكأن أصله روسي، وكذلك مشجع المحور الأميركي نظن أن أجداده أميركان".

ترعى روسيا وإيران (الداعمتان لنظام الأسد) وتركيا (المؤيدة لفصائل معارضة) محادثات أستانا التي أتاحت خصوصاً إقامة أربع مناطق لخفض التوتر في سوريا التي أوقع النزاع فيها أكثر من 350 ألف قتيل منذ العام 2011.

وبحسب نص الرسالة التي كشفت عن تفاصيلها الدائرة الإعلامية في الائتلاف السوري، فإن الائتلاف في رسالته التي حملت توقيع رئيسه عبد الرحمن مصطفى "شدد على ضرورة تطبيق وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين بأسرع وقت ممكن، وحلحلة العملية السياسية بما يتناسب مع القرارات الدولية وعلى رأسها بيان جنيف والقرار 2254، وتطلعات الشعب السوري بنيل الحرية والكرامة".

....رؤية المزيد