هذه هي المرة الاولى التي تتعرض فيها مدينة الباب لقصف من قبل الطيران الحربي الروسي منذ سيطرة الجيشين الوطني السوري والتركي عليها بعد طرد تنظيم "داعش" عام 2017.
أعلنت الهيئة العامة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أنها انتخبت الدكتور نصر الحريري، رئيساً جديداً لها، خلفاً لأنس العبدة المنتهية ولايته.
كل من استغل الحرب السورية سواء في مناطق النظام أو المعارضة، يندرجون تحت ما يسمى "الإثراء الغير مشروع" وذلك لأن أموالهم تكونت بطرق غير مشروعة بالأصل، ومصادر أموالهم كانت إما سرقات مباشرة، أو العمل في مجالات التهريب بكافة أشكاله، والخطف والابتزاز وتجارة المعابر.. وغيرها، ويمكن تسميتهم "قناصي الفرص".
تمت تسميت "أنور رسلان" في الوفد مسؤولا عن جهاز الأمن والاستخبارات مع شخصين آخرين، اتذكر منهما العميد فايز عمرو، ولم تتم للاسف استشارتهم حول أي شيء لأنهم كانوا مطلوبين للرد على حملة النظامً بخصوص الارهاب، وبما أن المعارضة رفضت اعتبار أن موضوع الإرهاب أولوية وأصرت على مناقشة تشكيل الهيئة الحاكمة الانتقالية.