اعترف وسوَّق وتفاخر حسن نصر الله في غير مناسبة، بقتال ميليشيات لبنانية تابعة لحزبه في مناطق متفرقة في سوريا، دعماً لنظام الأسد وميليشياته، لكن حزب الله لا يعلن صراحة عن قتلاه بشكل مباشر، بل يكتفي بتشييع عناصره القتلى في جنوب لبنان، مشيراً إلى أنهم قتلوا أثناء أداء "واجب جهادي"، آخرهم 40 عنصراً سقطوا أثناء المعارك في حلب، ونعاهم الحزب، وشيعهم في قراهم.