المزيد  
واشنطن تؤكد استعدادها لدعم تركيا فيما يخص إدلب
ميلشيا الحشد الشعبي العراقي يرسل مقاتليه إلى خطوط الجبهة في إدلب
عميد كلية الطب بدمشق: أكثر من 150 ألف حالة إصابة بـ "كورونا" في دمشق وحدها
بينهم قتلى من الحرس الثوري.. غارات على مواقع للميليشيات الإيرانية بدير الزور
ميشيل عون: وجود السوريين في لبنان "عبئاً كبيراً" .. ونطلب مساعدة "الهجرة الدولية" لإعادتهم
آلاف العناصر من "داعش" لا يزالون يتحركون بحرية تامة بين سوريا والعراق
مشافي حلب تعاني من نفاد أكياس الجثث بسبب فيروس "كورونا"
وفد المعارضة لـ "أنا برس": تم إلغاء أعمال اللجنة الدستورية بسبب اكتشاف 3 حالات بـ "كورونا"

تركيا: لن نسمح للولايات المتحدة الأمريكية بتكرار سيناريو "منبج" شرقي الفرات

 
   
14:37

http://anapress.net/a/956696191515929
225
مشاهدة


تركيا: لن نسمح للولايات المتحدة الأمريكية بتكرار سيناريو "منبج" شرقي الفرات

حجم الخط:

أكد وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، اليوم الثلاثاء، أن تركيا "لن تسمح للولايات المتحدة بتكرار مسار المماطلة الذي حصل في اتفاق منبج" في شرقي الفرات

وكانت خارطة طريق منبج التي اتفق عليها أعضاء حلف شمال الأطلسي العام الماضي، تنص على انسحاب مقاتلي الوحدات الكردية التي تقود قوات سوريا الديمقراطية "قسد" من المدينة بالكامل.

وتعتبر أنقرة الوحدات الكردية التي تسيطر على شرق الفرات "منظمة إرهابية" لعلاقتها بحزب العمال الكردستاني "ب ك ك".

وكانت أنقرة وواشنطن توصلتا بعد لقاءات بين مسؤولي وزارة الدفاع التركية ومسؤولين عسكريين أمريكيين إلى اتفاق يقضي بإنشاء منطقة آمنة في شرقي الفرات شمالي سوريا، والتوصل لاتفاق مبدئي بين الطرفين على إنشاء تلك المنطقة.

أقرا أيضا: بعد تصريحات أردوغان.. هل تلجأ تركيا لخيار "المعركة" دون اتفاق مسبق مع واشنطن؟

 وأعلن وزير الخارجية التركي، أن المسؤولين الأمريكيين بدأوا التوافد إلى تركيا والمحادثات جارية بشأن المنطقة الآمنة في الشمال السوري.. مؤكدا أن محادثات تركيا مع الولايات المتحدة مستمرة بشأن المنطقة الآمنة في سوريا، مشددا أن لدى أنقرة خطة حال لم نتوصل إلى اتفاق.

 والأسبوع الماضي، أعلنت وزارة الدفاع التركية، عن وصول وفد أمريكي إلى شانلي أورفة جنوب البلاد، لإجراء التحضيرات الأولية ضمن أنشطة مركز العمليات المشتركة المتعلق بالمنطقة الآمنة

أقرأ أيضا: المنطقة الآمنة.. الشيطان يكمن في التفاصيل بين أنقرة وواشنطن