المزيد  
واشنطن تؤكد استعدادها لدعم تركيا فيما يخص إدلب
ميلشيا الحشد الشعبي العراقي يرسل مقاتليه إلى خطوط الجبهة في إدلب
عميد كلية الطب بدمشق: أكثر من 150 ألف حالة إصابة بـ "كورونا" في دمشق وحدها
بينهم قتلى من الحرس الثوري.. غارات على مواقع للميليشيات الإيرانية بدير الزور
ميشيل عون: وجود السوريين في لبنان "عبئاً كبيراً" .. ونطلب مساعدة "الهجرة الدولية" لإعادتهم
آلاف العناصر من "داعش" لا يزالون يتحركون بحرية تامة بين سوريا والعراق
مشافي حلب تعاني من نفاد أكياس الجثث بسبب فيروس "كورونا"
وفد المعارضة لـ "أنا برس": تم إلغاء أعمال اللجنة الدستورية بسبب اكتشاف 3 حالات بـ "كورونا"

مهام الدفاع الروسية في مطار القامشلي بوجه القوات الايرانية

 
   
13:01

http://anapress.net/a/151044598485832
1186
مشاهدة


مهام الدفاع الروسية في مطار القامشلي بوجه القوات الايرانية

حجم الخط:

مهام الدفاع الروسية تبدأ أولى خطواتها في القامشلي بتنظيم وهيكل جديد بدعم من القوات الروسية، وبعناصر محلية.

 

بدأت القوات الروسية خلال الأسابيع القليلة الماضية بزج عناصر جديدة وتأسيس تشكيل مستقل مكون من العناصر المحلية في القامشلي.

وبحسب وكالة الأناضول إن القوات الروسية زجت نحو ألف عنصر عن طريق ارسال تعزيزات كبيرة متقطعة إلى مطار القامشلي الدولي.

وجاءت وكالة الأناضول بمعلومات مفادها أن القوات الروسية طردت عناصر الحزب من المطار بعد أيام من وصولهم، وبدأت بتشكيل فصيل جديد من أبناء المنطقة، في مناطق سيطرة النظام، براتب 300 دولار للشخص الواحد.

وبحسب المعلومات المتداولة فإن موسكو أرسلت تعزيزات ضخمة خلال الأيام الماضية إلى مطار القامشلي الذي تسيطر عليه، كما أمرت ميليشيا "حزب الله" بمغادرة مركز تدريبي تستخدمه داخل المطار خلال اليومين الماضيين.

يذكر أن عناصر "حزب الله" اللبناني كثفوا تدريباتهم لعناصر ميليشيا "الدفاع الوطني" التابعة لنظام الأسد، ناظرين بذلك على خلافاتهم مع القوات الروسية، التي أبعدت عناصر الحزب عن مطار المدينة.

بناءً على ذلك رفعت روسيا الراتب المقترح للمنضمين إلى صفوف ميليشيا "مهام الدفاع" إلى 300 دولار بدلاً من 200 بهدف تسريع وتيرة الانضمام إلى فصيل "مهام الدفاع".

سيطرت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" على معظم أحياء مدينة القامشلي، فيما يقتصر وجود ميليشيات الأسد على المطار والمربع الأمني وبعض مناطق الريف الجنوبي حيث التواجد الروسي والإيراني وحزب الله.




كلمات مفتاحية