المزيد  
واشنطن تؤكد استعدادها لدعم تركيا فيما يخص إدلب
ميلشيا الحشد الشعبي العراقي يرسل مقاتليه إلى خطوط الجبهة في إدلب
عميد كلية الطب بدمشق: أكثر من 150 ألف حالة إصابة بـ "كورونا" في دمشق وحدها
بينهم قتلى من الحرس الثوري.. غارات على مواقع للميليشيات الإيرانية بدير الزور
ميشيل عون: وجود السوريين في لبنان "عبئاً كبيراً" .. ونطلب مساعدة "الهجرة الدولية" لإعادتهم
آلاف العناصر من "داعش" لا يزالون يتحركون بحرية تامة بين سوريا والعراق
مشافي حلب تعاني من نفاد أكياس الجثث بسبب فيروس "كورونا"
وفد المعارضة لـ "أنا برس": تم إلغاء أعمال اللجنة الدستورية بسبب اكتشاف 3 حالات بـ "كورونا"

الخطة العظيمة.. قصة قصيرة لروائي سوري تُرجمت للعبرية

 
   
12:09

http://anapress.net/a/18395810862915
220
مشاهدة


الخطة العظيمة.. قصة قصيرة لروائي سوري تُرجمت للعبرية

حجم الخط:

ترجمت الأديبة الفلسطينية "شيخة الحليوي"، إلى العبرية قصة قصيرة للقاص والروائي السوري، مصطفى تاج الدين الموسى والتي جاءت بعنوان "الخطة العظيمة".

 

لا أعتقد أن ترجمة قصصي إلى الفارسية سوف يجعل دمكم نصف واحد بنصف كم
الموسى

وقال الروائي السوري مصطفى الموسى ،عبر صفحته الشخصية، على موقع "فيس بوك": إن قصته "الخطة العظيمة" تم نشرها في جريدة " البلد " الإسرائيلية بعد ترجمتها للعبرية .

كما وجه الموسى شكره إلى عدد من المترجمين العرب والأجانب الذين عملوا على ترجمة قصصه إلى لغات عدة منها الفارسية والإنجليزية واليونانية والإسبانية والتركية والبرتغالية والفرنسية.

وبادر الموسى بالرد على من سمّاهم "البعثيين" قائلاً : لا أعتقد أن ترجمة قصصي إلى العبرية سوف يؤثر سلباً على الصمود والتصدي والممانعة."، كما وجه كلمة إلى من سماهم "جماعة الدم السني واحد" قائلاً:" لا أعتقد أن ترجمة قصصي إلى الفارسية سوف يجعل دمكم نصف واحد بنصف كم."

ولم ينس الموسى Hن يوجه شكره للطفل السوري "جاره" الذي يترجم قصصه إلى اللهجة المحكية، ليرويها كحكايات كل ليلة لجدته المقعدة.

وفي أواخر ابريل /نيسان الماضي، صدرت صدرتْ مجموعة قصصيّة جديدة تحت عنوان (نصف ساعة احتضار) عن دار روايات في أبوظبي الإمارات، للروائي والكاتب السوري مصطفى تاج الدين الموسى.

تخرج الكاتب مصطفى تاج الدين موسى من مواليد 1981 من كلية الإعلام في جامعة دمشق، ثم اعتلى خشبة المسرح لأول مرة في التسعينيات كممثل مسرحي، وشارك في العديد من الأمسيات القصصية والثقافية في عدة مدن داخل سوريا، وكتب عدة مقالات لعدد من الصحف العربية والمحلية، وكان أول عمل أدبي له "قصة الاكتشاف" التي نشرت جريدة الأسبوع الأدبي بمثابة تحول في حياته، حيث حصل من خلالها على المركز الأول في مسابقة الرواد على مستوى سوريا.

كما حاز في عام2003 على المركز الأول في في مسابقة فرع اتحاد الكتاب العرب في مدينة إدلب عن قصة "أنا ولد يتيم" ونالت قصته "حياة في الضباب" المركز الأول في مسابقة إدلب الخضراء الدورة الأولى، وحصلت قصته "تمثال من ثلج" على المركز الأول في مهرجان لقاء الأجيال الأدبي على مستوى سوريا، وفي عام 2011 حصل على المركز الثالث في مسابقة البتاني للقصة القصيرة عن قصته "سكان"، ونال جائزة الشارقة للإبداع العربي على مستوى الوطن العربي في عام 2012 عن قصته "قبو رطب لثلاثة رسامين"، أما قصته "الليلة التي تعثرت فيها الزوجة بصفعة" فنالت المركز الأول في المسابقة الأدبية التي أقيمت في إدلب، وأخيراً نال جائزة دبي الثقافية عن مجموعته "اثنان وسبعون عاماً في لوحة تشكيلية".




معرض الصور